عِنَدَمّا يُبْدِع الْإِنْسَان
سَوْف يُسَجِّل لِلْتَّارِيْخ مِن إِبْدَاعِه تَارِيْخ يَنَم عَن فِكْرِه وَعَقْلِه وَتَارِيْخُه
وَعِنْدَمَا تَسْخَر امَكَانَاتِك الَّتِي وَهَبَك الْلَّه عَز وَجَل لِكَي تَكُوْن مُبْدِع فَأَنْت انْسَان بَلَغَت قِمّة الْرُّقِي لِلْتَعَامُل مَع الْحَيَاة
وَعِنْدَمَا تَجِد انْسَان يُعَانِق الْسَّمَاء فِي الْهِمَّه وَيُنَاطِح الْجِبَال بِالْقُوَه وَيَعْشَق الْمُسْتَحِيْل فَأَعْلَم أَن خَلْفِه مَن يَدْفَعُه لِلْأَمَام وَيَشُد عَلَى يَدَيْه لِيُقَدِّم الْأَفْضَل ..
سَوْف يُسَجِّل لِلْتَّارِيْخ مِن إِبْدَاعِه تَارِيْخ يَنَم عَن فِكْرِه وَعَقْلِه وَتَارِيْخُه
وَعِنْدَمَا تَسْخَر امَكَانَاتِك الَّتِي وَهَبَك الْلَّه عَز وَجَل لِكَي تَكُوْن مُبْدِع فَأَنْت انْسَان بَلَغَت قِمّة الْرُّقِي لِلْتَعَامُل مَع الْحَيَاة
وَعِنْدَمَا تَجِد انْسَان يُعَانِق الْسَّمَاء فِي الْهِمَّه وَيُنَاطِح الْجِبَال بِالْقُوَه وَيَعْشَق الْمُسْتَحِيْل فَأَعْلَم أَن خَلْفِه مَن يَدْفَعُه لِلْأَمَام وَيَشُد عَلَى يَدَيْه لِيُقَدِّم الْأَفْضَل ..
مِن خِلَال هَذّة الْمُدَوَّنَة أَرَدْنَا عَمِل بَرَتَفولْيُو لِجَمِيْع الْأَعْمَال الَّتِي قُمْنَا بِهَا فِي فَتْرَة الْتَّطْبِيْق الْمَيْدَانِي لِتَبَادُل الْخِبْرَات بَيْنَنَا وَتَحْقِيْقا لِلْرِّضَى الْشَخْصِي عَن الْأَعْمَال الَّتِي تَم إِنْجَازُهَا فِي هَذّة الْفْتْرَه.
فالهَدف مِن هَذَة الْمُدَوَّنَة(البَرَتَفولْيُو):
- رَسْم شَخْصِيّتُنَا الْمِهْنِيَّة لِلْأَخَرِين
- وَتَّنْظِيْم أَعْمَالُنَا وَتَوْثِيْقُهَا وَحَفِظَهَا عَلَى مَر الْوَقْت
- تَوْضِيْح رِسَالَتُنَا و رُؤْيَتِنَا الْتَّرْبَوِيَّة الْخَاصَّة
- الْتَّجْدِيْد وَالْتَّغْيِيْر فِي تَقْدِيْم الْأَعْمَال وَإِخْرَاجُهَا
فالهَدف مِن هَذَة الْمُدَوَّنَة(البَرَتَفولْيُو):
- رَسْم شَخْصِيّتُنَا الْمِهْنِيَّة لِلْأَخَرِين
- وَتَّنْظِيْم أَعْمَالُنَا وَتَوْثِيْقُهَا وَحَفِظَهَا عَلَى مَر الْوَقْت
- تَوْضِيْح رِسَالَتُنَا و رُؤْيَتِنَا الْتَّرْبَوِيَّة الْخَاصَّة
- الْتَّجْدِيْد وَالْتَّغْيِيْر فِي تَقْدِيْم الْأَعْمَال وَإِخْرَاجُهَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق